بدأ تدفق الحمم البركانية في شهر مايو/ أيار الماضي، لكنها وصلت مياه المحيط في نهاية يوليو الماضي، حيث يقول المسؤولون بالمنطقة إن ما بين أربعة إلى خمسة آلاف زائر يتوافدون يومياً إلى الجزيرة.
يبدو أن تدفق حمم بركان كيلوا في الجزيرة الكبيرة إلى مياه المحيط الهادئ، بات العامل الأبرز في جلب وزيادة أعداد الزائرين إلى هاواي.
وبدأ تدفق الحمم البركانية في شهر مايو/ أيار الماضي، لكنها وصلت مياه المحيط في نهاية يوليو الماضي، حيث يقول المسؤولون بالمنطقة إن ما بين أربعة إلى خمسة آلاف زائر يتوافدون يومياً إلى الجزيرة.
ويبدو أن تأثير تلك الظاهرة لم يقتصر على زيادة أعداد الزوار بل تعداه إلى الكثير من القطاعات الحيوية التي شهدت طفرة هي الأخرى.
يأتي ذلك في وقت حذر فيه الدفاع المدني في هاواي من خطر تدفق الحمم البركانية، حيث تسبب انفجار بركاني وقع قبل أيام في حدوث انهيار أرضي أدى إلى تدمير بعض أنظمة الكمبيوتر التي تستخدم لمراقبة نشاط كيلوا.
ماثيو بورتلين / سائح: “إنها مذهلة، وتجربة مشاهدة الحمم البركانية وهي تتدفق إلى المياه أمراً رائعاً.”
ويعد كيلوا من أكثر البراكين نشاطاً في العالم.
اضف تعليق