في الوقت الذي تحاول فيه إسرائيل التقليل من حجم خسارتها الدبلوماسية في الأمم المتحدة، أعلن رئيس الحكومة الإسرائيلي السابق، إيهود أولمرت، أنه لا يوجد سبب يدعو لمعارضة الطلب الفلسطيني بالاعتراف بفلسطين دولة مراقبة في الأمم المتحدة.
وقال أولمرت إن هذا الاعتراف بمنزلة ترسيخ لمفهوم حل الدولتين وأنه على إسرائيل التفاوض مع الفلسطينيين على هذا الأساس للتوصل إلى اتفاق على حدود معينة تقوم على أساس حدود العام 67، ومن أجل حل باقي المسائل.
كلام أولمرت جاءت أمام البروفيسور برنارد أفيشاي من الجامعة العبرية في مقال سينشر في مدونة يهودي أميركي تحت عنوان OPEN ZION.









اضف تعليق