أعلنت الأمم المتحدة بأن الجهود العالمية لمكافحة فيروس “إتش آي في” الخاص بنقص المناعة البشرية “الايدز” أصابها الركود، حيث تشهد أوروبا الشرقية ومناطق أخرى زيادة في حالات العدوى منذ عام .2010
وفي الوقت الذي انخفضت فيه الإصابات السنوية بين الأطفال بشكل ملحوظ، لم يكن هناك أي انخفاض بين البالغين على مدى السنوات الخمس الماضية، وذلك وفقاً لبرنامج الأمم المتحدة المشترك المعني بمكافحة فيروس نقص المناعة البشرية “إتش آي في” ومرض الإيدز في جنيف.
وقفزت الإصابات الجديدة في أوروبا الشرقية وآسيا الوسطى، بنسبة 57 في المائة بين عامي 2010 و .2015
وكانت هناك زيادة بنسبة 9 في المائة في منطقة البحر الكاريبي وبنسبة 4 في المائة في دول الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
اضف تعليق