قال الشيخ عبدالله علي آل ثاني إن هدفه من لقاء خادم الحرمين الملك سلمان بن عبدالعزيز ونائبه الأمير محمد بن سلمان كان لتيسير أمور الحجاج القطريين.
وكذلك تيسير زيارات الشعب القطري لأقاربهم وأهاليهم في السعودية.
وأضاف الشيخ عبدالله آل ثاني، في تغريدة له على حسابه بـ”تويتر” أنه لم يعرض أي أمر شخصي على الملك وولي عهده، مشيراً إلى تفاعل الأمير سلمان مع وساطته لأهله في قطر.
كما أشار إلى كرم الملك سلمان، ليس بقبول شفاعته فقط، بل بأمره الفوري بإنشاء غرفة عمليات خاصة تعمل على مدار الساعة لخدمة الشعب القطري، ووضعها تحت اشرافه.
وأشار في تغريدته، أن تلك الاستجابة السريعة ليست بالغريبة على من “يجمعنا معهم النسب والمصير المشترك والتاريخ العريض، وتربطنا بهم صلات الأخوة منذ وقت الآباء والأجداد”.
اضف تعليق