أعرب وزير الحرب "الإسرائيلي" إيهود باراك، أمس، في كلمة أمام
أعضاء في "الكنيست"، عن اعتقاده أن عائلة الرئيس السوري بشار الأسد بقي لديها "أسابيع عدة " فقط في الحكم . وقال أمام ما تسمى "لجنة الشؤون الخارجية" إنه "بقي لعائلة الأسد عدة أسابيع فقط في السلطة في سورية".
وحسب باراك، فان نظام الأسد يتدهور كنتيجة للعديد من الضغوط الداخلية والخارجية.
وقال: "حتى لو أنه من الصعب معرفة التاريخ الصحيح لسقوط النظام، فإن النزعة واضحة ومع مرور كل يوم يقترب النظام من نهاية حكمه وتخف قبضته".
لكنه أشار إلى أنه لا يتوقع تدخلاً دولياً كبيراً في سورية في الوقت الحالي، حيث إن العالم "يفهم أنه لا يوجد حتى الآن بديل للنظام".
وتابع أن سقوط النظام سيشكل "ضربة قاسية للمحور الراديكالي"، مشدداً على "التأثير المتوقع لسقوط النظام السوري على طهران".
اضف تعليق