يقول المثل الفرنسي أن “الطناجر القديمة تطبخ أفضل الطعام” ، لذلك رجعنا لطرح الحل القديم _الجديد للأزمة السورية، وهو فرض حظر جوى على شمال البلاد وخلق مناطق آمنة للمدنيين، لأن عدم وجود قوى عسكرية تحميها ، جعلها مناطق جاهزة للذبح ،وهذا ما شاهدناه فى يوغسلافيا وبعض الدول الافريقية وبرغم مانسمعه من جهات عسكرية أميركية حول احتمالية توجيه ضربات عسكرية لمناطق سورية ، علينا أن نتساءل عن امكانية تكوين موقف عربى موحد تجاه الوضع فى سورية ،والجواب للأسف لا، فماذا عن التقارب الايرانى مع تركيا والروس ، وما هى تداعياته وتأثيره على الوضع السورى ؟ الاجابة فى هذا الفيديو:
اضف تعليق