وجاء تكريم الشيخ محمد بن زايد، تبعاً لدوره في تأمين اتفاقية السلام بين الإمارات وإسرائيل، فضلاً عن سعيه لتوسيع نطاق التسامح الديني في الدولة.
وقال المدير التنفيذي للمعهد روبرت ساتلوف: “رؤية الشيخ محمد بن زايد قادت طريق السلام بين إسرائيل والإمارات ومهد الطريق لثلاث دول عربية أخرى وهي البحرين والمغرب والسودان، لعقد اتفاقيات السلام مع إسرائيل”.
وأضاف المدير التنفيذي للمعهد روبرت ساتلوف، إن “قيادة الشيخ محمد بن زايد الرائدة جعلت الاتفاقيات الأولى بين إسرائيل والدول العربية ممكنة بعد مرور أكثر من عقدين، الذي بدوره رفع مستوى عمليات السلام بين العرب والإسرائيليين، علاوة على ذلك، أنشأ ولي عهد أبوظبي معابد لجميع الأديان الإبراهيمية، مشيراً إلى أن هذه المبادرات وضعت معياراً جديداً للتسامح الديني، على أمل أن تبدأ دول المنطقة في محاكاته”.
اضف تعليق