أكد العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني، أمس، مضي بلاده في عملية التنمية بما يسهم في توفير فرص العمل والتصدي لتحديات الفقر والبطالة . وقال خلال لقاء مع شخصيات سياسية واقتصادية وحزبية، بينها إسلامية، بحضور رئيس الوزراء عون الخصاونة "سائرون بجدية في الإصلاح السياسي لكن الأمر المقلق هو الوضع الاقتصادي وهذا الذي يشاركني فيه القطاع الخاص أيضاً".
وأضاف أن "الإصلاح السياسي مرتبط بشكل أساسي بنظيره الاقتصادي ولا يجوز التركيز على أحدهما من دون الآخر".
وتحدث عن ضرورة التعاون بين القطاعين العام والخاص وصولاً إلى توفير حياة كريمة للمواطنين. واستمع إلى رؤى الحضور نحو الوصول إلى إيجاد استراتيجية واضحة لمواجهة التحديات.
اضف تعليق