أعلنت وزارة الحج والعمرة أنها ستعتمد التحول الرقمي وتطبيق برنامج “الأسورة الإلكترونية” على الحجاج بدءا من موسم حج هذا العام.
وأوضحت الوزارة أن تطبيق برنامج “الأسورة الإلكترونية” يهدف إلى سرعة التعرف على الحجاج وقراءة بياناتهم إلكترونيا خاصة الذين لا يتحدثون العربية أو مجهولي الهوية.
وأشارت إلى أن “الأسورة الإلكترونية” ستساعد في تمكين الوزارة من التعرف على بيانات الحاج ومقر سكنه والمعلومات اللازمة التي تمكن من مساعدة الحجاج على ضوء بياناتهم المسجلة فيها، مثل خدمة إرشاد التائهين وحصر الأعداد وفقا لتصنيف معين.
وأكدت أن هذا البرنامج سيسهم في رفع كفاءة الأداء في قطاع الحج والعمرة، واختصار زمن الإجراءات، وتطبيق الشفافية المعلوماتية وإتاحتها لمختلف الجهات العاملة في منظومة الحج والعمرة.
قال الله تعالى: ” لتُفسِدُنَّ فِي الأرْضِ مَرَّتَين “، وقال الله سبحانه: ” وجعلنا منهم القِرَدة والخنازير وعَبَد الطاغُوت “، أتوسَّل إليكم أن إنتبهوا إلى خطط يهوذ القَـبَّالاه الدنسة ليوم النحر 10 ذي الحجة الموافق عندهم ليوم السفك 11 سبتمبر !!!! يرجي من الحجيج وذويهم وعامة المسلمين الإنتباه إلى أن مذبحة 11 سبتمبر 2001 قد خطط لها وارتكبها مجلس-سـِرِّي يهوذ القَـبَّالاه الطاغوتيين وشياطينهم المُسَخّرِين ضد فئات أخرى تشمل المسلمين والمسيحيين بأمريكا، كتضحية بشرية جماعية من أجل الطاغوت إبليس، أو كما يظنون في دينهم الوثني الذي كفروا فيه بشريعة موسى عليه السلام، وأن تنفيذها الدموي الخداعي القذر قد تم في هـذا اليوم بالذات لكونه كان موافقاً ليوم الأبواق (ترمبتس داي) عند اليهوذ وليوم مولد عيسى عليه السلام عند بعض الطوائف، ولقد حذر أحمد عليه الصلاة والسلام قائلاً: ” يكون معمعة في شوال وتميز القبائل في ذي القعدة وتسفك الدماء في ذي الحجة والمحرم وما المحرم يقولها ثلاثا هيهات هيهات يقتل الناس فيها هرجا هرجا “، وحذر أيضاً قائلاً: ” لَتُنزَعَن عُرَى الإسلام عُروة عُروة، أولها الحكم وآخرها الصلاة “، فأما عُروة الحُكم فقد فقدناه تـِباعاً قُطراً قُطراً لمصلحة اليهوذ الطاغوتيين بدءاً من 211 سنة، عندما عَيَّن غلاة الطاغوتيين في باريس “الكافالالّي” اليهوذي-المكدوني على مصر وأعلن ببجاحة في فرمان له ” أنا أُحِب اليهوذ “، وقَتَّلَ الناس في شمال وجنوب مصر وفي الحجاز وفي الشام وفي الأناضول لمصلحة حلول الطاغوتيين في منطقة شرق المتوسط واحتلالها السري مِن خلال وكلاء-حكم يهوذ في أصولهم غير المُعلَنة، وأما عُروة الحج فقد بدء فقده تدريجياً عاماً عاماً لمصلحة اليهوذ الطاغوتيين بدءاً من 11 سبتمبر 2015 عندما أسقط هؤلاء اليهوذ رافعتهم الونشية بالحرَم المكي على الحجيج وادَّعُوا كذباً أنها سقطت بسرعة الرياح !؟ والتي اتضح أنها كانت رياح بطيئة جداً ولم تتجاوز الـ 55 كيلومتر في الساعة لحظتها !؟ ثم أتبعوا ذلك برش الغاز على الحجيج في منى فَقُتِلَ منهم خلقٌ أكثر، فاللهم عليك بِعَبَد الطاغوت المعتَدين، كما وعدتنا في سورة الإسراء إذا لم يُنيبُوا إليك.