أكد خالد أبو ظهر أن عملية مقتل السفير الروسى فى “أنقرة” ،على يد شرطى تركى، أشعلت أجواء الأزمة السورية ،والجميع ينتظر توابع هذا الحدث ونتائجه وآثاره ،ليس على صعيد الأزمة السورية بطابعها الاقليمى ،وانما أيضا على صعيد السياسة الخارجية بين روسيا وتركيا وايران.
وأضاف خالد أبو ظهرقائلا :”لا أعتقد أن مقارنة حادث اغتيال السفير الروسى مع اغتيال فرانز فرديناند الذى أشعل الحرب العالمية الأولى ،هى مقارنة ليست فى محلها ،لأنها لن تغير من التعاون الذى بدأ بين روسيا وتركيا،فقد اقتنع الروس أن الاترك هم الشركاء الأساسيين فى حل الأزمة السورية بدلا من الأميركان.
واذا كنا نستبعد شبح “حرب عالمية” فما هى المتغيرات التى ستطرأ على سياسة هذه الأطراف؟وهل هى تغييرات للأسوأ أم سيتم السيطرة على تداعيات مقتل السفير،وظهور رؤى جديدة .. التفاصيل فى هذا الفيديو.
اضف تعليق